مصّ الأصابع يبدأ مع الطفل كحركة عشوائية لكن ملامسة الأصبع لأغشية سقف الفم العلوية يثير هذه الأغشية ويشعر الطفل بلذة المص تماما كاللذة التي يحصل عليها الطفل من مصّه لثدي أمه مما يجعل الطفل يعاود هذا المص مرة ثانية.
وإذا ترك الطفل لممارسة هذه الحركة تحوّلت من مجرد حركة إلى عادة.. وهنا ننصح الأم بما يلي:
1- اتركي ما في يدك مهما كانت أهميته وخذي طفلك في حضنك وأرضعيه واصبري عليه حتى يشبع من حنانك.
2- لفي أصبع الطفل بلاصق طبي يكون حائلا لمنع مباشرة التلامس بين بشرة الأصبع وبشرة أغشية سقف فم الطفل.
3- اتفقي مع الجميع على المشاركة في علاج الأمر بأن يقوموا بلفّ نفس الأصبع الذي يضعه الطفل في فمه وإفهامه أن به علة وأننا نحفظه حتى لا يتلوّث أو يصاب مثلا. واطلبي منهم معاونتك في متابعة الابن بحيث إذا رآه أحد يحاول فك اللاصق يقول له- وبطريقة مليئة بالتدعيم والترغيب وليس الترهيب: "لا يا حبيبي اتركه مربوطا حتى لا يتلوث...".
4- لا مانع من تغيير اللاصق لأكثر من مرة في اليوم ففيه تأكيد على أن هناك علّة ومن جانب آخر حفاظا عليه من التلوث.
5- حاولوا أن تصرفوا نظر الطفل ونشاطه إلى شيء آخر مثل: لعبة جميلة يلعب بها أو مشاركته اللعب أو إعطائه طعاما أو فاكهة أو حلوى يحبها أو اصطحابه في نزهة أو زيارة شخص يحبه مثل الجدة... إلخ. .
وإذا ترك الطفل لممارسة هذه الحركة تحوّلت من مجرد حركة إلى عادة.. وهنا ننصح الأم بما يلي:
1- اتركي ما في يدك مهما كانت أهميته وخذي طفلك في حضنك وأرضعيه واصبري عليه حتى يشبع من حنانك.
2- لفي أصبع الطفل بلاصق طبي يكون حائلا لمنع مباشرة التلامس بين بشرة الأصبع وبشرة أغشية سقف فم الطفل.
3- اتفقي مع الجميع على المشاركة في علاج الأمر بأن يقوموا بلفّ نفس الأصبع الذي يضعه الطفل في فمه وإفهامه أن به علة وأننا نحفظه حتى لا يتلوّث أو يصاب مثلا. واطلبي منهم معاونتك في متابعة الابن بحيث إذا رآه أحد يحاول فك اللاصق يقول له- وبطريقة مليئة بالتدعيم والترغيب وليس الترهيب: "لا يا حبيبي اتركه مربوطا حتى لا يتلوث...".
4- لا مانع من تغيير اللاصق لأكثر من مرة في اليوم ففيه تأكيد على أن هناك علّة ومن جانب آخر حفاظا عليه من التلوث.
5- حاولوا أن تصرفوا نظر الطفل ونشاطه إلى شيء آخر مثل: لعبة جميلة يلعب بها أو مشاركته اللعب أو إعطائه طعاما أو فاكهة أو حلوى يحبها أو اصطحابه في نزهة أو زيارة شخص يحبه مثل الجدة... إلخ. .